Everytime

Everytime, we say goodbye..

I die, alittle :)

Everytime, we say goodbye,

I wonder why alittle :)


Everytime, I have a feeling, or a wondering question, or a nagging statement, it drains me softly, i lose myself bit by bit,
until i no longer exist...
Feelings, change me to a set of shadows i cant recognize..

Everytime, I have something to give, I lose part of myself on my way :) !

=)

لأول مرة منذ أعوام ربما تساوي عمري، أجد نفسي أنظر بأمان و إستقرار لشخص ما.. و أثق به.. و أعلق عليه آمالي.. و أنتظر أن يجيب عن تساؤلاتي..
لأول مرة أنظر لشخص و أشعر أن كل تقسيمة من قسمات وجهه بها قوة و صلابة و رحمة و ذكاء..
أستمع إليه و أشعر بالراحة ..
أنظر لكل كتاب حولي و كل ضلفة مكتبة خشبية قديمة ، فأشعر برغبة شديدة في لمسها و البقاء بجانبها للأبد...
أشعر بذرات عرق كل من ساهم في وجود تلك الأركان و بناء مبادئها..
و بروح وجود قوي يسعى لبناء جيل أقوى و أجمل يحمل في قلبه آمال و مبادئ لا تموت و لا تذوي أمام أي ريح تهب

أ ... أمل

هات ريشتك هات ألوانك

و ارسم عالأرض مكانك
هات ريشتك هات ألوانك
و تعالى نعيد يا صغيري
و تعالى نعيد من الأول
شكل الأشياء و نلون
نرسم أول ما حانرسم
نرسم لمة و أصحاب
برسم أول ما حانرسم
قمره و حصان و كتاب
...

القمره تنور ظلمتنا
و الحصان يأخذنا لحلمنا
و الكتاب يسقي روحنا الحره

...

ظلت تعزف ذات اللحن

مرات و مرات

فى كل مره تعزفه كانت تشعر انه يختلف

ترى هل ينصت لها؟

لم تيأس ابدا

لم يستطع الصمت المحيط ان يمنع عزفها

لم تستطع حدة الصخور من حولها أن تغير رقة مشاعرها

رهافتها

لم تستطع الوحدة أن تبكيها

وقفت وحيدة

أبية

تعزف لحنها

الى أن تقرر تغييره

و تأتى بلحن جديد...

هى

"ككل انسان أتمنّى أن تصدر جريدة مخصصة للكلام عن آرائي في الحياة، و على صفحتها الأولى أخبار عن استيقاظي من النوم و خروجي من الحمام ..الخ.. أنا مندهش لماذا يضيع الناس وقتهم في الكلام عن المال و الفلسفة و السياسة و لا يكرّسون حياتهم للكلام عنّي أنا؟" {رفعت إسماعيل ~ ما وراء الطبيعة}

- أحمد خالد توفيق -

فى البدء

فى البدء كانت الكلمة ... كل حاجة بدت منها و إنتهت ليها ..

ناس عاشت و ماتت, و ياما عملوا فى حياتهم .. بش اللى يجمعهم كلهم, إن كل ما عملوا ولا ليه أى لازمة ولا كنا حنعرفه لولاها ..
لولا الكلمة..

يمكن متغنبة, مكتوبة , مسجوعة او مقفية .. منثورة أو محفورة على الحجر

أنا فين من كل ده ؟ ولا اعرف ..
كل اللى أعرفه, إن من يوم ما إتولدت و الكلمة ماشية معايا, عمرها ما رضيت تسيبنى ولا تبعد عنى

و بما إنى فاضى, فأنا هافف عليا مزاج إنى أرود الجميل

حأعمل إيه ولا حأوصل ولا لأ ؟ إمم, كان بودى أجاوب, بس عمرمالأسئلة ديه ما إتجاوبت صح إلا هناك ..

فى أخر الطريق ..

:)

تكره الزحام بعنف ...
و تتجنب التواجد في أي مكان مزدحم ولو لدقيقة واحدة ...
لكنها لم تستطع أن تتملّص من مرافقة أختها لاستقبال أبيهما في المطار .
- اذهبي أنت، و أنا سأعد له شيئا لذيذا .
- أنت حتى لا تعرفين الفرق بين الكبّة و المصفاة !!
- أيّا كانت هاتان فأنا لن أحتاجهما في صنع الجيلي ..
و لكن طبقا من الجيلي لم يكن بالعذر الكافي، فذهبت لغرفتها لتبدّل ثيابها، و اذا بها تسمع صراخا ...