الجمعة، 25 يوليو 2008



ظلت تعزف ذات اللحن

مرات و مرات

فى كل مره تعزفه كانت تشعر انه يختلف

ترى هل ينصت لها؟

لم تيأس ابدا

لم يستطع الصمت المحيط ان يمنع عزفها

لم تستطع حدة الصخور من حولها أن تغير رقة مشاعرها

رهافتها

لم تستطع الوحدة أن تبكيها

وقفت وحيدة

أبية

تعزف لحنها

الى أن تقرر تغييره

و تأتى بلحن جديد...

هى

هناك تعليق واحد:

عصام يقول...

ezayak ya basha 3amel eih we 2ieeeeh el modawanat el gamda de

;)